3
ألم يحينْ للكبرياء أن يستريحْ , في غُمرة الصديق الحبيب !
عدد إدراجاتك: 9
عدد المشاهدات: 1,622
عدد التعليقات المنشورة: 0
عدد التعليقات غير المنشورة: 0
ألم يحينْ للكبرياء أن يستريحْ , في غُمرة الصديق الحبيب !
و الكُل مِنهم فهمْ الرفيق كَما يُريد , فمضى وحيدْ , لا يرتجَّي المزيد !
سَّوء الظَن طال الرفاقْ , ففرق الفؤآدْ . . !
رغُم السعادةَ
سَّأرتجي رضَاكُم