احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

كَ اللئيم , ذاك الألم

حَّينْ رحيلَ الحبيبْ 

وَ مُوت الصديقْ 
وَ ضياعْ الصغارْ 
,
حَّين عودةِ الوجومْ 
وَ صاحِب الصدر اللئيّمْ 
وِ المِئلق السقيمْ 
,
كَ اللئيم , ذاك الألم 
الذي لا يبرُحْ أن يُصيب
يُخير القِوى , وَ يُسئ الصنيعْ 
هُو :  حّين يُباغت 
لآ مِفر , غيرْ التذّمُر وِ السُكونْ

Articles

زهرةْ !

عَّامْ واحدَ 

كَان كفيلاً بحيازِتك علىَ الفُؤآدْ 
لَربُما لمِ أشيدهَ جيداً 
وَ لرُبما أستحققتْ الإستبْدادْ على تِلك الحُصونْ 
لكِن الآنْ :
عامَ أتَّىْ , وَ الفؤآدِ عافْ التجاهُل وَ الخصِامْ 
سيُعود كِما كانِ 
مكفهِراً صلداً , لا يسَّمحِ للمُتطفلينَ كَأمثآلكٍ بالإستبدادْ 
عَّامْ أتىِ , فيِ ثُغرهِ إبتسامهةِ كَبيرةْ 
رسَّالة وداعْ , وِ زهرةْ

Articles

أنصّرف

أخَّبرتُك بسوئيَ حينَ الغضبْ 

أخبرتكَ أن أبتعدْ , وَ لا تدنُو . . 
أبيتَ الحقيقةْ , وَ جهلتِ الطِباعْ السَّقيمةْ 
فلاَ حقُك أن أعتذّر  , فْأنصرفْ . 


Articles

لوحةً

لوحَةْ خاميةً فِي نهايةِ الطريقْ 

يكَّسوهَا الغُبارْ و بيوتْ العنكبوتْ 
أبتَ أن تهْترئِ وَ تضيعْ 
فكَّانت تجسيداً لحُب عتيقْ . . 
إنتهَّت فُصول حكِايتهَ 
بموتْ سحيقْ , للحبيبْ وَ العاشقٌ العتيدْ  . 

فَّلتأسْف يَا شِتاءُ لرحَّيل الآذريُونْ , و حَكاياهَّا !  :)

فَّلتأسْف يَا شِتاءُ لرحَّيل الآذريُونْ , و حَكاياهَّا ! :)

Articles

غريب فحسَّبْ !

لَآ أفهَّم من يُحب الغُربآءْ 

و كأنه إلتقى بهِم يوماً ! 
وَ إنْ فعلْ , فكيفَ أحبهُم 
وَ هُم سُرعان ما يُصبِحونْ رفاق أو يَّرحلون !